هنا نرى المشهد مقسم إلى ثلاث أقسام قسمين للسماء وقسم واحد للأرض ونرى الشجرة في محل نقطة قوة. |
أما هنا نرى أن المشهد تم تقسيمه إلى ثلاث أقسام متساوية
قسم للأرض وقسم للبحيرة وقسم للسماء ويعتبر هذا التقسيم من أقوى التقسيمات.
|
أما هنا نرى أنه تم تقسيم المشهد إلى قسمين ثلث للسماء وثلثين للأرض مما أعطى عمق للصورة.
|
لو افترضنا أن هذه الصورة التي إلتقطانها ونرى أنها غير مريحة للعين
بسبب الميلان ولو أردنا أن نصحح الميلان بالإعتماد على خط الأفق
|
هنا بعد تصحيح خط الأفق وتصحيح الميلان . ربما أصبحت الصورة
جميلة بعض الشيء ولكن في نفس الوقت فقدنا تفاصيل مهما فيه الصورة
|
أما هنا لو أخذنا الكادر بالكامل بالشكل الصحيح
سيصبح لدينا مشهد كامل وغير مائل و لن نفقد تفاصيل في المشهد
|
هنا نرى الخطوط تاخذنا للشخص والذي هو عنصر الصورة |
أيضاً هنا الخطوط تأخذنا لبطل الصورة |
هنا استغلينا الشجرتين كأطراف لصنع إطار |
هنا نرى الطرف الأيمن مشابه للطرف الأيسر وهذا ما يسمى بالتناظر |
منظور آخر للأبراج العالية من الأسفل نحو الأعلى |
منظور آخر لرواد المساجد |
هذه الصورة أسميتها " تفاصيل ساعاتي " .. أنت تقف امامه ولكن تخفى عليك هذه الزواية من زواياه |